اكتشفت تهاني عامر عاطفتها الطبيعية والميل للهندسة في حين يراقب والدها تحديد محرك سيارته بينما كانت تجلس داخل شقتها الصغيرة المصرية. في حين حبها من الرياضيات خلق مسار واضح لمستقبل الهندسة الميكانيكية والفضاء، وكان كبير المعلمين والدها الذي شجع وقاد الدكتور عامر. في المقابل، انها تنفق قدرا كبيرا من وقتها لتلهم وتتحدى الشابات لتحقيق إمكاناتهم. بدأ الدكتور عامر يعمل في وكالة ناسا في ديناميات الموائع الحسابية (CFD) فرع.من خلال العمل في هذا الفرع، اكتسبت خبرة قيمة والوفاء حلمها في العمل مع العلماء والباحثين في حل مشاكل الحياة الواقعية. عقبت انها تقول متذكرة: "لقد كان شرف حقيقي للعمل مع دولة من بين الفن التكنولوجيا ومع الباحثين الذين يحبون عملهم." وبعد ذلك، فرصة في واحد من أنفاق الرياح التابع لناسا لإجراء الضغط والحرارية التجارب الطلاء الحساسة في دعم الجهود التي تبذلها وكالة ناسا للأبحاث الطيران. تبين أن هذا الأمر تجربة قيمة من وجهة النظر النظرية والعملية للرأي. وقد شهدت هي الإثارة في العمل مع كبير رموز الكمبيوتر CFD ويتسلق سقف نفق الرياح لتثبيت مجس سرعة.
وقد اخترعت الدكتورة عامر وبراءة اختراع نظام لقياس الموصلية الحرارية للطبقة رقيقة. ويستخدم هذا القياس في النمذجة الحرارية من أساليب عدة لتحديد موقع الحدود انتقال طبقة على النماذج التي يجري اختبارها في أنفاق الرياح. الدكتورة عامر حاصل على البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية، وعلى درجة الماجستير في هندسة الطيران، والدكتوراه في الهندسة من جامعة أولد دومينيون في نورفولك بولاية فيرجينيا.
كتب بواسطة ali
عبدالله جلال، أبلغ من العمر 19 عاماً، بدأت في مجال التدوين في عام 2011، تدرجت في هذا المجال حتي يومنا هذا وقد بلغت من العلم قليله.
0 التعليقات:
إرسال تعليق